الخميس، 27 يناير 2011

كلاكيت تانى مرة بعد اغلاق الفيس بوك



موقع الدستور الاصلي 11:39


 الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس يؤدي صلاة الجمعة بمسجد الأنصاري بالأربعين، والأمن يحاصر المسجد والمنطقة المحيطة به من الآن

تصريحات محمود سعد لبرنامج بلدنا بالمصري




في مقابلة مع برنامج بلدنا بالمصري الذي يذاع على قناة أون تي في الخاصة صرح الإعلامي الكبير محمود سعد أن سبب عدم ظهوره في برنامجه المعتاد بالتلفزيون المصري يرجع إلى حدوث خلاف في وجهات النظر بينه وبين قيادة إعلامية كبيرة في التلفزيون المصري مما دعاه إلى عدم الظهور ثم فوجئ بصدور قرار بمنحه إجازة مفتوحة، وأكد سعد أنه لا يجوز إقالته أو تقديمه استقالة لأنه ليس موظفا لدي التلفزيون المصري ولكن يربط بينهما عقد سنوي يمكن فسخه أو تجديده.
وردا على الوزير صفوت الشريف في مداخلة لنفس البرنامج بالأمس الأربعاء تساءل سعد عن مفهوم الرجولة لدى الوزير واصفا الشباب المصري بأنه "شباب رجالة" لأنهم وقفوا ضد الفساد والمحسوبية والظلم، وعن مظاهرات جمعة الغضب المقرر لها غدا الجمعة بعد الصلاة قال سعد أنه يثق في الشباب المصري ووعيه وقدرته على تنظيم مظاهرات سلمية وأن هذا الجيل سينجح فيما فشل فيه جيل سعد والأجيال السابقة.
نقلا عن أون تي في

: وثيقه مكتب الارشاد للمكاتب الاداريه ....خاص ....


 حصري

: وثيقه مكتب الارشاد للمكاتب الاداريه   ....خاص ....
سنكون احرص الناس على مصلحة مصر لن نكون منظمين للحدث
ولن نكون ف الصوره
سندعو كل صفنا الى النزول غدا
لن ندعو الاطفال او النساء خوفا عليهم
لا نريد حكم مصر بل نريد الحرية لمصر
سننهى فعاليتنا بحد اقصاه حلول صلاة المغرب و نطلب من افرادنا المغادره

‏*‏ ندعو الصف جميعا الى المشاركه و بكل قوه ف فعاليات جمعة الغضب التى دعا لها الشعب جميعا

عماد أديب: رجال أعمال مصريون هرّبوا أموالهم إلى الخارج بعد أحداث 25 يناير


قال الإعلامى عماد أديب إن عدداً من رجال الأعمال هرّبوا أموالهم خارج البلاد، عقب المظاهرات التى اندلعت الثلاثاء الماضى. ووصف «الهاربين» بأنهم «أكلوها والعة».
أضاف «أديب»، فى حواره لبرنامج «واحد من الناس»، الذى يقدمه الإعلامى عمرو الليثى، وأذيع مساء الخميس على شاشة «دريم»، أن التنمية الاقتصادية فى مصر قامت على يد 72% من القطاع الخاص، وأنه من المتوقع أن تكون هناك انتهازية كبيرة للحدث، على يد بعض الأشخاص. وقال إنه حال تطور الموقف أكثر من ذلك، سيخرج بعض أشخاص يعلنون أنهم كانوا يحاولون إنقاذ النظام، وأن بعض رجال الأعمال سيهربون إلى الخارج، وسيستقيل عدة مسؤولين من مناصبهم. وتابع: «إن المواطنين الذين قاموا بالمظاهرات لا يعبرون عن أى تيارات حزبية أو انتماءات سياسية». وقال: «مظاهرات 25 يناير كان لها مليون أب، لكن لم يخرج علينا أب منهم يعلن مسؤوليته عنها». وقال: «هؤلاء هم جيل الانترنت، شباب لم يعرفوا المظاهرات من قبل». وأكد أنه توقع حدوث مثل هذه المظاهرات، مؤكداً أن السبب فى ذلك هو نتائج الانتخابات الأخيرة، التى قال إنها «سببت إحباطا عاما لجميع قطاعات المجتمع».
واعتبر «أديب» أن الصمت الذى التزمته الحكومة تجاه المظاهرات هو إخفاق للجهات التنفيذية، ويدل على أن هؤلاء المسؤولين لم يقوموا بدورهم. ووصف الجهاز الأمنى فى مصر بـ«مظلوم» لأنه - على حد تعبيره - أنقذ مصر من مليون كارثة، بسبب إخفاق الأداء السياسى والأداء الحزبى. وطالب «أديب» بإيجاد مرجعية للتغيير والإصلاح، على أساس الحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة. وقال إن التغيير لا يعنى تغيير الحكومة فقط، وإنما أيضا القضاء على الفساد وغلاء الأسعار وسوء الخدمات.
أضاف «أديب»: «الحكومة الحالية أدت جزءا مما عليها، إلا أنها أصبحت غير صالحة للمرحلة المقبلة». وقال إنه من المتوقع حال تأزم الموقف وعدم سيطرة الأمن، أن تلجأ الحكومة لفرض حظر التجوال.
وطالب الحكومة بالاستماع إلى شكاوى الناس. وقال: «هناك كثير من المسؤولين لا يصلحون لإدارة الأمور، ونحن تعودنا أن يتحمل الرئيس كل أخطاء المسؤولين». وقال: «إن المقال الذى كتبه أحمد عز، وقال فيه، حسب أرقامه وإحصاءاته، إن الشعب تحسنت أوضاعه، مشكوك فى صحته، إذ لا تعكس الأرقام أوضاع الطبقات الشعبية، 40% من المصريين يمثلون الطبقة الدنيا، وهنا نحتاج إلى تمحيص ونظر لكيفية وصول عائد تحسن الاقتصاد على الجماهير». وتابع: «إن البرلمان الحالى الذى يواجه 1400 قضية بطلان بأحكام مؤيدة وهو المجلس الذى سيرشح الرئيس، ومن ثم فإن شرعية النظام فى حد ذاتها، تكون فى موضع خطر، وبالتالى الطرف الأكثر تضررا هو الرئيس ونظام الحكم».

الفنانين يشاركون غدا

:ومنهم
 منى زكي وخالد يوسف ونهى العمروسي وخالد الصاوي وأحمد رشوان ومحمد أبو سيف وفتحي عبد الوهاب وصفاء الطوخي وأحمد فؤاد سليم ووائل حمدي وبلال فضل وعماد البهات ومحمد فريد ونادين شمس ومريم ناعوم وأحمد عيد، فيما أكد المخرج السينمائي شريف عرفه مشاركته في المظاهرة 

روشتة صحية للوقاية من متاعب المظاهرات


عنف أمني غير مسبوق مع المتظاهرين العزل
كتبت- يارا نجاتي:
وضع أطباء وخبراء نفسيون روشتة للمتظاهرين لاستخدامها غدًا خلال مظاهرات "جمعة الغد"، دعتهم فيها حمل علم مصر، وترك الصفوف الأمامية لمن هم أكثر خبرة على قيادة المظاهرة أو المسيرة، والاتفاق على هتافات موحدة ومتفق عليها سلفًا.

وتقول طبيبة متطوعة لإسعاف الحالات الطارئة أثناء التظاهر (رفضت ذكر اسمها): إنه على أصحاب الأمراض المزمنة كالقلب والسكر والضغط؛ أخذ الجرعات اليومية من العلاج الذي يتلقونه معهم، والتأكد من إحكام حفظه بشكل محكم، كأن يكون في ترمس صغير يوضع في شنطة النساء أو يربط في أيدي المريض.

وأضافت لـ(إخوان أون لاين) أنه على مريض القلب أخذ الأقراص الموسعة للشرايين التاجية، أما مرضى السكر فعليهم اصطحاب جرعة الأنسولين المخصصة لهم، بجانب إحضار كمية من البونبون والشيكولاتة.

ولمواجهة دخان القنابل المسيّلة للدموع، قالت: إنه يجب على المتظاهرين وضع الكمامات الواقية التي تُباع في الصيدليات، مع تبليله بالمياه وعصرها وحفظها في كيس، أو الاستعاضة عنها بقطعة قماش مبللة أيضًا، بالإضافة إلى الابتعاد عن القنبلة في حال إلقائها على المتظاهرين، مع الهبوط أو الانبطاح على الأرض قدر المستطاع؛ حيث تكون كثافة الغاز أقل ما يكون كلما اقتربنا من سطح الأرض، وبالتالي إذا أصيب المتظاهر باختناق سيكون بسيطًا.

ودعت المتظاهرين لتفادي الطوب عن طريق قطعة من الكرتون الصلب (الناشف) كدرع واقي للرأس، أما المحجبات فلديهم تسميك طبقات الحجاب في ذلك اليوم.

وأضافت: "أما في حالة الإصابة أو حدوث نزيف بأحد أعضاء الجسم، فيمكن ربطها بإحكام عن طريق الشاش أو قماشة قوية، ويتصل بأحد جمعيات حقوق الإنسان حتى توجِّهه لأقرب مركز إسعاف متطوع لعلاجه فورًا".

ودعت الدكتورة نهلة ناجي أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس المتظاهرين إلى الاستمرار في التعبير عن رأيهم، واستخدام كلِّ الأشكال السلمية في ذلك من الهتافات والكلمات واللافتات، مشددة على ضرورة الابتعاد عن أي أشكال الاستفزاز سواء في الحديث أو النظرات.

وتضيف: "على المتظاهرين البعد عن الاحتكاك بأي شكل مع الأمن، فلا نهاجم الأفراد الموجودة أمامنا بشكل شخصي، ونستمر في المظاهرة، مع رفع أهداف عامة ضد الفساد والاستبداد المتفشيان في البلد كلها؛ لأن كلِّ فرد إذا اهتم بأموره الشخصية ستفقد الوقفات والمظاهرات هدفها، ويكون من السهل تفريقهم".

وحذَّرت د. نهلة من البعد عن المجموعات والبقاء فرادى، قائلة: إن الأعداد الكبيرة من المظاهرات تثير الهلع في نفوس الأمن، وبقاؤنا في مجموعات كبيرة يضمن سلامتنا، وعدم الدخول في صدام شخصي مع عناصر الأمن، وعلى المواطنين أن يتبعوا خطة محددة من بداية اليوم حتى يشعروا بالاستقرار، يلتزمون بها طوال المدة المحددة للمظاهرة.

ودعت المتظاهرين إلى السير طبقًا لخطة معينة، تضمن بقاء واستمرار المظاهرات لفترة طويلة؛ حيث إن التغيير والإصلاح يحتاج إلى الصمود لفترة قد تقارب الشهور، مضيفة أن الفرد إذا وجد استفزازًا من قِبَل أحد أفراد الأمن فعليه العودة إلى داخل المجموعة التي يقف معها، وإذا كان الاستفزاز موجه لمجموعة فعليها أيضًا الابتعاد والرجوع للخلف بعيد عن المصدر الاستفزازي.

كما أوضح د. أنور الأتربي، رئيس قسم الأمراض العصبية والنفسية بجامعة عين شمس، أن نزول المواطن للتظاهر في الشارع يعود إلى رغبته في التعبير عن غضبه سواء في الأمور السياسية أو الاقتصادية، ويعتبرها لحظة فاصلة في حياته، كمن ينتقل من مرحلة إلى أخرى، فينصحه بأن يضع هدفه أمام عينه باستمرار حتى لا ينساه ويفقد أعصابه، ووقتها سيفشل في اتخاذ قرارت سليمة.

وأوضح أنه على المتظاهر أثناء بحثه عن ذاته أن يدرِّب نفسه على تحمل الضغوط، مؤكدًا أن التفكير المتمهل قبل القيام بأية خطوة هو الحلُّ للخروج من أية مظاهرة وإنهائها بشكل سلمي كما بدأت.

وشدَّد على ضرورة تحلي المواطن المتظاهر بالصبر إلى أبعد مدى مهما تعرض لاستفزازات، وأن يتذكر دائمًا بأن أفراد الأمن هم في النهاية أهله، وإذا أخطأ أحدهم فعليه التعامل معه وكأنه أخوه، موضحًا أن ذلك الشعور لا بد أن يكون متبادلاً بين الطرفين.

لحظة بلحظة بعد اغلاق الفيس بوك

 قال شهود عيان ومصادر طبية ان نحو 30 شرطيا أصيبوا يوم الخميس في هجوم محتجين على قسم الشرطة في مدينة السلوم المجاورة للحدود الليبية في أقصى غرب مصر